في قرية ترسين، شهدت منطقة جبل مرة في دارفور كارثة الانزلاق الأرضي، التي أودت بحياة المئات من المواطنين الأبرياء جراء هطول الأمطار الغزيرة. هذه الكارثة، التي وصفها مجلس السيادة السوداني بـ «الكارثة الأليمة»، تثير أسئلة حول الاستعدادات الطارئة في المناطق المعرضة للخطر. من جانب آخر، تبرز الحاجة إلى تحسين البنية التحتية في المناطق الريفية، حيث تكون البنية التحتية ضعيفة، مما يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية. كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تعزيز الوعي بين السكان حول كيفية التعامل مع الكوارث الطبيعية، وكيفية اتخاذ إجراءات وقائية في حال حدوثها. كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تعزيز التعاون الدولي في تقديم الدعم الإنساني، حيث يمكن أن تكون الموارد المحلية غير كافية للتعامل مع الكوارث الكبيرة.

أعرب رئيس وأعضاء مجلس السيادة السوداني، اليوم الثلاثاء، عن تعازيهم لضحايا كارثة الانزلاق الأرضي بجبل مرة. وأكد المجلس تسخير كل الإمكانات الممكنة لتقديم الدعم والإغاثة للمتضررين جراء الانهيار الأرضي في جبل مرة. وأكد المجلس على أهمية تقديم الدعم النفسي والاجتماعي للضحايا وأسرهم، حيث يمكن أن تكون هذه الكوارث لها تأثيرات نفسية طويلة الأمد. كما أن المجلس أكد على أهمية تقديم الدعم المادي والمعنوي للمتضررين، حيث يمكن أن تكون هذه الكوارث لها تأثيرات اقتصادية كبيرة على السكان المحليين.

ووفق بيان لمجلس السيادة عبر صفحته على موقع فيسبوك، تقدم رئيس وأعضاء المجلس، بخالص التعازي والمواساة لكل أسر الضحايا وللشعب السوداني. وأكد المجلس على أهمية تقديم الدعم الإنساني للمتضررين، حيث يمكن أن تكون هذه الكوارث لها تأثيرات كبيرة على حياة السكان المحليين. كما أن المجلس أكد على أهمية تقديم الدعم الطبي للمتضررين، حيث يمكن أن تكون هذه الكوارث لها تأثيرات صحية كبيرة على السكان المحليين. كما أن المجلس أكد على أهمية تقديم الدعم الغذائي للمتضررين، حيث يمكن أن تكون هذه الكوارث لها تأثيرات غذائية كبيرة على السكان المحليين.

كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تعزيز التعاون الدولي في تقديم الدعم الإنساني، حيث يمكن أن تكون الموارد المحلية غير كافية للتعامل مع الكوارث الكبيرة. كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تحسين البنية التحتية في المناطق الريفية، حيث تكون البنية التحتية ضعيفة، مما يزيد من مخاطر الكوارث الطبيعية. كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تعزيز الوعي بين السكان حول كيفية التعامل مع الكوارث الطبيعية، وكيفية اتخاذ إجراءات وقائية في حال حدوثها. كما أن هذه الكارثة تبرز الحاجة إلى تعزيز التعاون الدولي في تقديم الدعم الإنساني، حيث يمكن أن تكون الموارد المحلية غير كافية للتعامل مع الكوارث الكبيرة.