في ظل استمرار الأزمة الإنسانية في غزة، أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أن الإجراءات الإسرائيلية في ميناء أسدود تعرقل وصول المساعدات إلى السكان المحتاجين. هذه الإجراءات، التي تشمل التفتيش الشامل، تؤدي إلى تأخير وصول المساعدات الغذائية والدوائية، مما يزيد من معاناة السكان الذين يعانون بالفعل من نقص حاد في الموارد الأساسية. كما أن هذه الإجراءات تعيق جهود المنظمات الدولية في تقديم الدعم اللازم للاجئين الفلسطينيين الذين نزحوا نحو الساحل.

أكد المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أن أكثر من 76 ألف فلسطيني نزحوا نحو ساحل غزة، مما يبرز حجم الأزمة الإنسانية في المنطقة. هذه النزوحات الكبيرة تعكس الوضع المأساوي الذي يعيشه السكان في غزة، حيث يتم تدمير منازلهم ووسائل عيشهم بسبب العمليات العسكرية المستمرة. كما أن هذه النزوحات تخلق تحديات إضافية في تقديم المساعدات الإنسانية، حيث يتطلب الأمر جهودًا كبيرة لتوفير مأوى وخدمات أساسية للاجئين.

وتابع أن العمليات العسكرية في مدينة غزة ستزيد من القتل والنزوح. هذه العمليات، التي تشمل قصف المناطق السكنية، تؤدي إلى مقتل العديد من المدنيين ودمار البنية التحتية، مما يزيد من معاناة السكان. كما أن هذه العمليات تعيق جهود الإغاثة الإنسانية، حيث يصبح الوصول إلى المناطق المتضررة صعبًا بسبب استمرار القتال. كما أن هذه العمليات تخلق جوًا من الخوف والقلق بين السكان، مما يزيد من الحاجة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.

كما أن استمرار العمليات العسكرية في غزة يخلق تحديات كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية. حيث يتطلب الأمر جهودًا كبيرة لتوفير الغذاء والماء والدواء للاجئين، بالإضافة إلى توفير مأوى وخدمات أساسية. كما أن هذه العمليات تعيق جهود المنظمات الدولية في تقديم الدعم اللازم، حيث يصبح الوصول إلى المناطق المتضررة صعبًا بسبب استمرار القتال. كما أن هذه العمليات تخلق جوًا من الخوف والقلق بين السكان، مما يزيد من الحاجة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي. كما أن استمرار العمليات العسكرية في غزة يخلق تحديات كبيرة في تقديم المساعدات الإنسانية. حيث يتطلب الأمر جهودًا كبيرة لتوفير الغذاء والماء والدواء للاجئين، بالإضافة إلى توفير مأوى وخدمات أساسية. كما أن هذه العمليات تعيق جهود المنظمات الدولية في تقديم الدعم اللازم، حيث يصبح الوصول إلى المناطق المتضررة صعبًا بسبب استمرار القتال. كما أن هذه العمليات تخلق جوًا من الخوف والقلق بين السكان، مما يزيد من الحاجة إلى تقديم الدعم النفسي والاجتماعي.