«ونعم الرأي».. خالد الغندور يسخر من نجم الأهلي السابق

📝 ملخص الخبر:
واشترط الأهلي الحصول على ما لا يقل عن 10 ملايين دولار بخلاف الامتيازات، نجم النادي الأهلي السابق، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة الحمراء.وكتب خالد الغندور، بعد العروض المغرية التي تلقاها في الفترة الأخيرة والتي كان أبرزها من نادي كوزموس الأمريكي. سخر الإعلامي خالد الغندور، في الرحيل عن صفوف الأهلي في الميركاتو الصيفي الجاري، ناكر...

سخر الإعلامي خالد الغندور، من محمود أبوالدهب، نجم النادي الأهلي السابق، وذلك بسبب تصريحاته عن الفلسطيني وسان أبوعلى، مهاجم الفريق الأول لكرة القدم بالقلعة الحمراء.

وكتب خالد الغندور، عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»: «أبوالدهب: وسام أبوعلى، ناكر خير الأهلي ما كنش حد يعرفه، ولكن زيزو من حقه عايز ياخد مبلغ أكبر وده احتراف.. ونعم الرأي محايد محايد».

ويرغب وسام أبوعلى، في الرحيل عن صفوف الأهلي في الميركاتو الصيفي الجاري، بعد العروض المغرية التي تلقاها في الفترة الأخيرة والتي كان أبرزها من نادي كوزموس الأمريكي.

واشترط الأهلي الحصول على ما لا يقل عن 10 ملايين دولار بخلاف الامتيازات، للموافقة على رحيل اللاعب الفلسطيني في الميركاتو الصيفي الجاري.

👤 خالد الغندور
خالد الغندور (27 يوليو 1970 – ) إعلامي، ولاعب كرة قدم مصري سابق. كان يلعب في نادي الزمالك حتى اعتزاله، كان كابتن الزمالك في الفترة من 1997 حتى اعتزاله عام 2003، لقب ب «بندق» لقصر قامته، ويعد من أكثر قائدي الفريق فوزاً بالبطولات في تاريخ نادي الزمالك. أحرز الغندور العديد من الأهداف خلال مشواره الكروي، كما أن له رحلة احتراف قصيرة في نادي كاظمة الكويتي.
«,kul hgvHd»>> ohg] hgyk],v dsov lk k[l hgHigd hgshfr

misryoum

أهلاً بك في مصر اليوم، منصتك الإخبارية لكل جديد بيحصل في مصر والعالم العربي. بنقدملك الأخبار بشكل بسيط، واضح، ومن غير تهويل ولا تعقيد. سواء كنت مهتم بالسياسة، الرياضة، الاقتصاد، أو حتى أخبار الفن والتكنولوجيا، هتلاقي كل اللي يهمك عندنا. فريقنا بيشتغل على مدار الساعة علشان يوصلك الخبر بسرعة وبمصداقية. مش بس بننقل الحدث، إحنا كمان بنحلله ونسهله عليك. بنستخدم أحدث أدوات النشر علشان نضمن تجربة سهلة وسريعة من الموبايل أو الكمبيوتر. في مصر اليوم، إحنا دايمًا معاك... في قلب الحدث وبأسلوب بيشبهك.
زر الذهاب إلى الأعلى

رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ