فيلم ع الزيرو يطيح بصدارة فات المعاد على watch it

تصدر فيلم ع الزيرو لـ محمد رمضان، قائمة مشاهدات منصة Watch it لهذا الأسبوع، بعدما أزاح مسلسل فات الميعاد إلى المركز الثاني بعد أسابيع من تصدر القائمة.
أحداث فيلم ع الزرو
فيلم ع الزيرو تدور أحداثه في إطار أكشن تشويقي، حول شخصية الـ DJ حمزة دراجون التي يقدمها محمد رمضان، ويضطر إلى بيع عضو من أعضاء جسمه من أجل علاج نجله المُصاب بالسرطان والذي يقدم دوره الطفل منذر مهران، فيما يعيش رمضان قصة حب مع نيللي كريم، التي تعمل طبيبة وتساعده في علاج ابنه وتمر معه بأزمات عديدة.
أبطال فيم ع الزيرو
الفيلم من بطولة محمد رمضان، نيللي كريم، جومانا مراد، إسلام إبراهيم، شريف دسوقي، والطفل منذر مهران، مع عدد من ضيوف الشرف منهم خالد الصاوي ومحمد لطفي، والعمل من تأليف مدحت العدل، إخراج ماندو العدل وإنتاج جمال العدل.
حفل محمد رمضان بالساحل
من ناحية أخرى يستعد محمد رمضان لإحياء حفل غنائي بالساحل الشمالي يوم 25 يوليو الجاري، وطرحت الجهة المنظمة للحفل أسعار التذاكر، التي تبدأ من 350 جنيهًا وتصل إلى 10 آلاف جنيه.
فيلم أسد
وينتظر محمد رمضان طرح فيلم أسد في السينمات، وهو من نوعية الأعمال الأكشن التاريخية، والتي تعتمد على ميزانية إنتاجية ضخمة، وكان يحمل العمل في البداية اسم أسد أسود، قبل أن يستقر صناعه على أسد كاسم نهائي للمشروع.
والعمل يجمع محمد رمضان والمخرج المصري العالمي محمد دياب لأول مرة، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي رومانسي مليء بالتشويق والأكشن، ويركّز على قضية التمييز العنصري والتعامل غير العادل بين الأفراد في المجتمع، من خلال حقبة زمنية كان يعاني فيها الناس من هذه الظواهر، وكيف انتهت.
تأجيل حفله في أمريكا
من ناحية أخرى أعلن محمد رمضان في وقت سابق، تأجيل حفله الغنائي الذي كان من المقرر إقامته يوم 21 يونيو الماضي بولاية كاليفورنيا الأمريكية، وذلك نتيجة للأوضاع الأمنية المتوترة في الشرق الأوسط.
وجاء إعلان رمضان عبر فيديو نشره على حسابه الرسمي بموقع فيسبوك حيث قال : أعتذر لجمهوري عن تقديم حفل أمريكا المقام في ولايه كاليفورنيا تحديدا بسبب الاضطراب الأمني والحرب الدائرة بين إيران وإسرائيل في منطقتنا العربية.
معظم دول الشرق الأوسط (13 من 18) هي جزء من العالم العربي. الدول الأكثر اكتظاظًا في المنطقة هي مصر وإيران وتركيا، في حين تعد المملكة العربية السعودية هي الأكبر من حيث المساحة. يعود تاريخ الشرق الأوسط إلى العصور القديمة، مع الإشارة إلى أهمية المنطقة الجيوسياسية لآلاف السنين. تعود أصول العديد من الديانات الرئيسية إلى الشرق الأوسط، بما في ذلك اليهودية والمسيحية والإسلام. يشكل العرب المجموعة الاجتماعية العرقية الرئيسية في المنطقة، ويتبعهم الأتراك، والفرس، والأكراد، والأذريون، والأقباط، واليهود، والآشوريون، والتركمان العراقيون والقبارصة اليونانيون.
يتمتع الشرق الأوسط عادة بمناخ حار وجاف، خاصة في شبه الجزيرة العربية والمناطق المصرية. تؤمن العديد من الأنهار الرئيسية مياه الري من أجل دعم الزراعة في المناطق المحدودة هناك مثل دلتا النيل في مصر، ومستجمعات مياه نهر دجلة ونهر الفرات في بلاد ما بين النهرين (العراق والكويت وشرق سوريا)، ومعظم ما يعرف اليوم باسم الهلال الخصيب. وعلى نحو معاكس، يتمتع الساحل الشرقي ومعظم تركيا بمناخ محيطي أكثر اعتدالًا ورطوبة. تمتلك معظم الدول المجاورة للخليج العربي احتياطات هائلة من النفط، حيث يستفيد ملوك شبه الجزيرة العربية اقتصاديًا خصوصًا من صادرات النفط. يعد الشرق الأوسط بسبب مناخه الجاف واعتماده الكبير على صناعة الوقود الأحفوري مساهمًا كبيرًا في التغير المناخي، ويعد من المناطق المتوقع أن تتأثر بتلك التغيرات كثيرًا وعلى نحو سلبي.
يوجد مفاهيم أخرى في المنطقة من ضمنها الشرق الأوسط الكبير وشمال أفريقيا (مينا) الأوسع نطاقًا، والذي يتضمن دول مثل المغرب والسودان أو «الشرق الأوسط الكبير» الذي يتضمن أيضًا بشكل إضافي أجزاء من شرق أفريقيا وأفغانستان وباكستان وأحيانًا آسيا الوسطى ومنطقة ما وراء القوقاز (جنوب جبال القوقاز).