أكثر من مجرد إعلان

أعلن أحدُ كبار المسؤولين ، وذلك بعد أقلَّ من عامٍ على طرح هذه المزة.

وقال ستيفان كاسريل رئيس قسم التجارة والتقنيّات المالية في Meta ، في تغريدةٍ له على تويتر:

أوضحَ ممثّل شركة ميتا (ميتا) بأنّهم يتطلعون “إلى توسيع أعمالهم”.

يريد كاسريل يريد أن يريد التواصل الاجتماعي في طرح الاستثمارات الاجتماعية في طرح أدوات التكنولوجيا المالية التي يحتاجها الأفراد والشركات في المستقبل. أعلن أعلن بالقول: “نحن نعمل في تطوير طرق الدفع عن طريق خدمة ميتا الدفع ، ونعمل على الاستثمار في الدفع عن طريق الرسائل عبر منصّات التواصل الاجتماعي الخاصة بشركة ميتا”.

واستطرد في تغريدته: “ولنوضّح فقط: لا تزال تتيح إتاحة الفرص لمُنشِئ التواصل وللشركات” التواصل معجبيهم الدخل تمثّلُ أولويّةً بالنسبة لنا ، وسنركّز على المجالات التي نجعلها تأثيرًا في نطاق واسع ، مثل عمليات تبدأ في مقاطع الفيديو (Reels) “.

أثارَ الإعلان الأخيرُ موجةً من ردود الفعل من خبراء المجال والعديد من أصحاب المصلحة ، ووجّهَ عددٌ كبيرٌ من التعليقاتِ النقدَ إلى الشركة العملاقة في مجال التواصل الاجتماعيّ.

فمن بين المنتقدين ، غرّد Dave Krugman -وهو مصوّر فوتوغرافيّ مقيمٌ في بروكلين ومؤسس المجتمع Allships.co- بأنّه يَقُرَ قرارَ Meta سابقاً لأوانه ، وقد يحملُ انعكاساتٍ سلبيّةً على التطوير المستقبليّ لمتاجر الفن الرقميّة التي تركّز على مُنشِئ المحتوىِي.

وفي تعبير آخر عن النقد الموجّه إلى الشركة العملاقة في وسائل التواصل الاجتماعي ، قال ماثيو فيريك –القائد الإبداعيّ في Nifty Gateway- إنّ منصّة إنستغرام (إنستغرام) “اكتشفت للتوّ (مرّةً أخرى) سهولة الوصول إلى الموارد من خلال البحث باستقامة الفنّانين وبيعِ جهودهم للمُعلنين ، بدلاً من مساعدتِهم ليكسبوا المالَ على المنصّة”.

واختتم بالقول: “بكلّ الأحوال ، فالمنشورات على إنستغرام لم تساهم في حفظ الحقيقه ، مزيد من المبيعات في المبيعات في المكتبات غير القابلة للاستبدال (NFTs)”.

كان اسم سمحت في تموز / يوليو من العام الماضي ، الماضي ، الماضي من المبدعين الأمريكي ، بعرض إبداعاتهم من الكتابة غير القابلة للاستبدال (NFTs) على ملفّاتهم الشخصي ؛ بدأت الشركة بدعمِ اقتراحيه من فيسبوك ، لكنّنا بدأنا في البداية على فيسبوك ، لكنّ التواصل الاجتماعيّ التابع للشركة.